اخر مواضيع المنتدى
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الأحد أبريل 12, 2015 8:57 am
الأحد مايو 04, 2014 4:03 pm
الأحد مارس 30, 2014 1:19 pm
السبت أكتوبر 12, 2013 7:40 am
السبت سبتمبر 28, 2013 11:36 pm
السبت سبتمبر 28, 2013 11:33 pm
السبت سبتمبر 28, 2013 11:32 pm
السبت سبتمبر 28, 2013 11:29 pm
السبت سبتمبر 28, 2013 11:26 pm
السبت سبتمبر 28, 2013 11:25 pm











شاطر
كاتب الموضوعرسالة
معلومات العضو
الزعيم

الزعيم


Admin
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 825
تاريخ التسجيل : 05/02/2013
معلومات الاتصال
https://arb2day.123.st
مُساهمةموضوع: تعريف الصلاة لغة وشرعا تعريف الصلاة لغة وشرعا Emptyالإثنين مارس 25, 2013 10:37 pm



تعريف الصلاة لغة وشرعا Bsmlh910


ضحكك مخفي تعريف الصلاة لغةً تعريف الصلاة شرعاً

تعريف الصلاة لغةً

تعريف الصلاة شرعاً












تعريف الصلاة لغةً
1- قال ابن منظور في لسان العرب :
" الصلاة : الركوع والسجود . والصلاة : الدعاء و الاستغفار . والصلاة من الله تعالى : الرحمة ، وصلاة الله على رسوله : رحمته له وحسن الثناء عليه . والصلوات : معناها الترحم . والأصل في الصلاة اللزوم ، والصلاة لزوم ما فرض الله تعالى ،والصلاة من أعظم الفَرض الذي أُمر بلزومه . "
2- وفي القاموس :
والصَّلاةُ: الدُّعاءُ، والرَّحْمَةُ، والاسْتِغْفارُ، وحُسْنُ الثَّناءِ من اللّهِ، عَزَّ وجَلَّ، على رَسُولِه، صلى الله عليه وسلم، وعِبَادَةٌ فيها رُكوعٌ وسُجودٌ، اسمٌ يُوضَعُ مَوْضِعَ المَصْدَرِ. وصَلَّى صَلاةً، لا تَصْلِيَةً: دعا، وـ الفَرَسُ: تَلا السابِقَ، وـ الحِمارُ أُتُنَهُ : طَرَدَها، وقَحَّمَها الطَّريقَ. والصَّلَواتُ: كَنَائِسُ اليَهُودِ، وأصْلُه بالعِبْرانِيَّةِ: صَلُوتَا " .

3- المفردات في غريب القرآن :

و الصَّلاةُ؛ قال كَثيرٌ مِنْ أهْلِ اللُّغَةِ: هي الدُّعاءُ وَالتَّبْرِيكُ وَالتَّمْجِيدُ، يقالُ صَلَّيْتُ عليه أي دَعَوْتُ لهُ وزَكَّيْتُ، وقال عليه السلام: «إذَا دُعِيَ أحَدُكُمْ إلى طَعَامٍ فَلْيُجِبْ، وَإنْ كَانَ صَائِماً فَلْيُصَلِّ» أي لِيَدْعُ لأَهْلِهِ: {وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم ــــ يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه}، وصَلَوَاتِ الرَّسُولِ وَصلاَةُ اللَّهِ لِلْمُسْلِمِينَ هو في التَّحْقِيقِ تَزْكِيَتُهُ إيَّاهُمْ. وقال: {أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة} ومِنَ الملاَئِكَةِ هي الدُّعَاءُ والاسْتِغْفَارُ كما هي منَ النّاسِ. قال: {إن الله وملائكته يصلون على النبي} والصلاةُ التي هي العِبَادَةُ المَخْصُوصَةُ أصْلُهَا الدُّعَاءُ وَسُمِّيَتْ هذه العِبَادَةُ بها كَتَسْمَيَةِ الشيءِ باسْمِ بَعْضِ مَا يَتَضَّمَنُهُ، وَالصّلاَةُ مِنَ العِبَادَاتِ التي لم تَنْفَكُّ شَرِيعَةٌ منها وَإنْ اخْتَلَفَتْ صُوَرُهَا بحَسَبِ شَرْعٍ فَشَرْعٍ. ولذلك قال: {إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتا} وقال بَعْضُهُمْ: أصْلُ الصلاةِ مِنَ الصِّلاءِ، قال ومَعْنَى صَلّى الرَّجُلُ أي أنه أزالَ عَنْ نَفْسِهِ بهذه العِبَادَةِ الصِّلاءَ الذي هو نَارُ اللَّهِ المُوقَدَةُ.، وَبِنَاءُ صَلّى كَبِنَاءِ مَرّضَ لإزَالةِ المَرَضِ، وَيُسَمَّى مَوْضعُ العِبَادَةِ الصلاةَ، ولذلك سُمِّيَتِ الكَنَائِسُ صَلَوَاتٍ كقوْلهِ:
{لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد} وكلُّ مَوْضِعٍ مَدَحَ اللَّهُ تعالى بِفِعْلِ الصَّلاَةِ أَوْ حَثَّ عليه ذُكِرَ بِلَفْظِ الإقَامَةِ نحوُ: {والمقيمين الصلاة ــــ وأقيموا الصلاة ــــ وأقاموا الصلاة} ولم يَقُلِ المُصَلِّينَ إلاّ في المُنَافِقِينَ نحوُ قولهِ: {فويل للمصلين ــــ الذين هم عن صلاتهم ساهون ــــ ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى} وَإنمَا خُصَّ لَفْظُ الإقَامَةِ تَنْبِيهاً أنَّ المَقْصُودَ مِنْ فِعْلِهَا تَوْفِيَةُ حُقُوقِها وَشَرَائِطهَا، لاَ الإتْيَانُ بهَيْئَتِها فقَطْ، ولهذا رُوِيَ أنَّ المُصَلِّينَ كَثِيرٌ وَالمُقِيمِينَ لهَا قَلِيلٌ وقولُهُ: {لم نك من المصلين} أيْ مِنْ أَتْبَاعِ النَّبِيِّينَ، وَقولُهُ: {فلا صدق و لا صلى} تنبيهاً أنهُ لم يكُنْ مِمَّنْ يُصَلَّى أي يَأْتِي بِهَيْئَتِها فضْلاً عَمَّنْ يُقيمُهَا. وقولُهُ: {وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء و تصدية} فتَسْمِيةُ صلاتِهِمْ مُكَاءً وَتَصْدِيةً تنْبيهٌ عَلَى إبْطالِ صلاتِهمْ وَأنَّ فِعْلُهُمْ ذلك لا اعْتِدَادَ به بلْ هُم في ذلك كطُيُورٍ تَمْكُو وَتَصْدِي. "
4- ابن كثير :
" وأصل الصلاة في كلام العرب الدعاء. قال الأعشى:
لها حارس لا يبرح الدهر بيتها وإن ذبحت صلى عليها وزمزما
وقال أيضا: وقابلها الريح في دنها وصلى على دنها وارتسم
أنشدهما ابن جرير مستشهدا على ذاك ...."
5- القرطبي :
الصلاة أصلها في اللغة الدعاء, مأخوذة من صلى يصلي إذا دعا; ومنه قوله عليه السلام: (إذا دعي أحدكم إلى طعام فليجب فإن كان مفطرا فليطعم وإن كان صائما فليصل) أي فليدع. وقال بعض العلماء: إن المراد الصلاة المعروفة, فيصلي ركعتين وينصرف; والأول أشهر وعليه من العلماء الأكثر. ولما ولدت أسماء عبدالله بن الزبير أرسلته إلى النبي صلى الله عليه وسلم; قالت أسماء:" ثم مسحه وصلى عليه", أي دعا له. وقال تعالى: "وصل عليهم" [التوبة: 103] أي ادع لهم.
وقال الأعشى:
تقول بنتي وقد قربت مرتحلا يا رب جنب أبي الأوصاب والوجعا
عليك مثل الذي صليت فاغتمضي نوما فإن لجنب المرء مضطجعا
وقال الأعشى أيضا:
وقابلها الريح في دنها وصلى على دنها وارتسم "
ارتسم الرجل: كبر ودعا. وقيل: هي مأخوذة من اللزوم; ومنه صلي بالنار إذا لزمها;
ومنه {تصلى نارا حامية} [الغاشية: 4. وقال الحارث بن عباد:
لم أكن من جناتها علم الله وإني بحرها اليوم صال
أي ملازم لحرها; وكأن المعنى على هذا ملازمة العبادة على الحد الذي أمر الله تعالى به. وقيل: هي مأخوذة من صليت العود بالنار إذا قومته ولينته بالصلاة. والصلاء: صلاء النار بكسر الصاد ممدود; فإن فتحت الصاد قصرت, فقلت صلا النار, فكأن المصلي يقوم نفسه بالمعاناة فيها ويلين ويخشع والصلاة: الدعاء والصلاة: الرحمة; ومنه: (اللهم صل على محمد) الحديث. والصلاة: العبادة; ومنه قوله تعالى: {وما كان صلاتهم عند البيت} [الأنفال: 35] الآية; أي عبادتهم. والصلاة: النافلة; ومنه قوله تعالى: {وأمر أهلك بالصلاة} [طه: 132]. والصلاة التسبيح; ومنه قوله تعالى: {فلولا أنه كان من المسبحين} [الصافات: 143] أي من المصلين. ومنه سبحة الضحى. وقد قيل في تأويل {نسبح بحمدك} [البقرة: 30] نصلي. والصلاة: القراءة; ومنه قوله تعالى: {ولا تجهر بصلاتك} [الإسراء: 110] فهي لفظ مشترك. والصلاة: بيت يصلي فيه; قال ابن فارس. وقد قيل: إن الصلاة اسم عَلَمٌ وضع لهذه العبادة; فإن الله تعالى لم يخل زمانا من شرع; ولم يخل شرع من صلاة; حكاه أبو نصر القشيري.
قلت: فعلى هذا القول لا اشتقاق لها; وعلى قول الجمهور وهي: - اختلف الأصوليون هل هي مبقاة على أصلها اللغوي الوضعي الابتدائي, وكذلك الإيمان والزكاة والصيام والحج, والشرع إنما تصرف بالشروط والأحكام, أو هل تلك الزيادة من الشرع تصيرها موضوعة كالوضع الابتدائي من قبل الشرع. هنا اختلافهم والأول أصح; لأن الشريعة ثبتت بالعربية, والقرآن نزل بها بلسان عربي مبين; ولكن للعرب تحكم في الأسماء, كالدابة وضعت لكل ما يدب; ثم خصصها العرف بالبهائم فكذلك لعرف الشرع تحكم في الأسماء, والله أعلم " .
تعريف الصلاة شرعاً

هي شرعا : » أقوال وأفعال مخصوصة مفتتحة بالتكبير مختتمة بالتسليم « .
فهي عماد الدين و ركنه الثاني أفعالها مفتتحة بتكبيرة الإحرام مختتمة بالتسليم .
قال رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – :
"مفتاح الصلاة الطهور وتحريمها التكبير وتحليلها التسليم" د. ت .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://arb2day.123.st
 

تعريف الصلاة لغة وشرعا

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

مواضيع ذات صلة


خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
تعريف الصلاة لغة وشرعا , تعريف الصلاة لغة وشرعا , تعريف الصلاة لغة وشرعا ,تعريف الصلاة لغة وشرعا ,تعريف الصلاة لغة وشرعا , تعريف الصلاة لغة وشرعا
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ تعريف الصلاة لغة وشرعا ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى العام :: القسم الاسلامي العام-