اخر مواضيع المنتدى
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الأحد أبريل 12, 2015 8:57 am
الأحد مايو 04, 2014 4:03 pm
الأحد مارس 30, 2014 1:19 pm
السبت أكتوبر 12, 2013 7:40 am
السبت سبتمبر 28, 2013 11:36 pm
السبت سبتمبر 28, 2013 11:33 pm
السبت سبتمبر 28, 2013 11:32 pm
السبت سبتمبر 28, 2013 11:29 pm
السبت سبتمبر 28, 2013 11:26 pm
السبت سبتمبر 28, 2013 11:25 pm











شاطر
كاتب الموضوعرسالة
معلومات العضو
الزعيم

الزعيم


Admin
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 825
تاريخ التسجيل : 05/02/2013
معلومات الاتصال
https://arb2day.123.st
مُساهمةموضوع: عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي Emptyالإثنين فبراير 11, 2013 6:38 pm



عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي Bsmlh910


تقرير حول عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي



بعد النقاش الذي تم على مستوى المدرسة بتنظيم و تنشيط مدير المدرسة و مشاركة المدرسيين و ممثل عن جمعية أولياء التلاميذ و ممثل الفرع النقابي للمؤسسة حصلنا على التقرير التالي :
1ـ مضامين البرامج :
ـ الشمولية : شامل نوعا ما لكل مجالات المعرفة الخاصة بتلاميذ الطورين 1، 2 لكن يجب إعادة دراسته و تدعيمه بمبادئ وقيم وطنية
ـ الإنسجام : هناك نقص في الانسجام نظرا لعدم تسلسلها .
ـ قابلية الانجاز : صعوبات في الانجاز نظرا للكثرة و عدم التناسب .
ـ قابلية القراءة : هناك قابلية للقراءة إلا في بعض المواد كالتربية المدنية و التربية العلمية و التاريخ و الجغرافيا .
ـ قابلية التقويم : قابل التقويم مع إعادة النظر في طرق التقويم لأنها مجهدة للتلميذ.
ـ الوجاهة و الملاءمة : وجيه و ملائم نوعا ما مع إدخاد عليه بعض التحسينات خاصة برصيد الجزائريين .
ـ تنظيم الزمن المدرسي : غير منظم و هو السبب الأول في تدني المستوى .
ـ الملاءمة بين المضامين و الحجم الزمني : غير ملائم و خاصة في مواد الرياضيات و التربية الإسلامية و التاريخ .
ـ المعاملات المحددة للمواد : إعادة دراستها .
جهاز مرافقة البرامج :
ـ الوثائق المرافقة : حبذ لو ركزت في مضمونها على الجانب التطبيقي لا النظري .
ـ عمليات الإعلام و التكوين : يطغى عليها الجانب النظري .
ـ مساعي التعليم : هناك جهود مبذولة من طرف الجميع لكن المطلوب أكثر .
ـ الوسائل التعليمية : شبه منعدمة و خاصة في المواد العلمية يجب تدعيم المؤسسات بالوسائل .
ـ التقويم البيداغوجي : في حاجة إلى إعادة دراسة و تنظيم أكثر و التخفيف منه .
2 ـ تكوين المكونين :
ـ توظيف المدرسين : يجب تكوين المدرسين قبل التوظيف و خاصة في مجال علم النفس و التربية العامة و طرق التدريس ، يجب العودة إلى نظام التكوين القديم .
ـ تكوين المكونين و تحسين مستواهم : الاهتمام بالتكوين الأولي للموظفين المنتمين للأسلاك المختلفة
ـ من حيث التنظيم : يحتاج إلى تنظيم و دراسة أكثر .
ـ من حيث توجيه المضامين : المضامين نظرية في حاجة إلى تجسيد تطبيقي .
ـ التكوين أثناء الخدمة :
ـ جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد : يجب أن يركز على الجانب التطبيقي ( طرائق التدريس ، تعليمات المواد )
ـ التحسين المستمر :
ـ للمدرسين : لابد من ذلك و يجب الاهتمام بجوهر النقائص .
ـ لموظفي التأطير : لابد من ذلك .
ـ التكوين المتخصص لموظفي التأطير التربوي و الإداري : لابد من تكوين متخصص لذلك .
3 ـ ظروف التمدرس و تكافؤ الفرص :
ـ ظروف التمدرس : يجب تحسين ظروف الدراسة و إبعاد المدرسة عن التجاذبات المحيطة بها ، و خلق التوازن بين المناطق ، توفير الوسائل ، توفير المدرسين في المناطق النائية ، محاربة الاكتظاظ داخل الأقسام بحيث لايتجاوز القسم 25 تلميذ .
ـ حجم الكتاب المدرسي : كبير الحجم خصوصا في الطور الأول ، التدرج لا يتناسب مع كتاب التلميذ
ـ مكافحة التسرب المدرسي : من بين أسباب التسرب المدرسي الضغط الذي يتعرض له التلميذ من حيث كثرة الدروس و كثرة التقويمات و عدم وجود وسائل و أوقات الترفيه .
تخصيص أقسام خاصة للتلاميذ الراسبين لمنحهم فرص أخرى و تحضيرهم للتمهين .
التنسيق المستمر بين الأولياء و المؤسسة ، تفعيل دفتر المراسلة ، الاهتمام بالتلميذ من طرف مختص نفسي .
ـ التكفل بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة : يجب تخصيص لهم برامج خاصة و مؤطرين خاصين و أقسام خاصة ووسائل خاصة .
ـ الأقسام المتعددة المستويات : لا تخدم التلميذ لأنها تشوش أفكاره .
ـ عمليات الدعم المدرسي : هذه العملية تخدم التلميذ لكن يجب معاملة المعلم كأستاذ المتوسط و الثانوي من الجانب المادي .
ـ المعالجة البيداغوجية : مهمة لكن يجب تعميمها على جميع المواد

ـ الاستفادة من التربية التحضيرية : أعطت نتائج لكن يجب الاهتمام بها أكثر من ناحية المتابعة و تكوين مختصين لذلك و توفير الوسائل اللازمة و يجب الانتقال إلى الأولى ابتدائي و الثانية ابتدائي غير إجباري .
4 ـ عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري :
ـ إعادة تنشيط المجالس : لابد إعطائها أهمية كبيرة في دراسة إيجابيات و نقائص كل مرحلة .
ـ خطة المشروع :
ـ مشروع المؤسسة : الحرص على نجاعته بمختلف الوسائل مثل استعمال تكنولوجية الإعلام و الاتصال في التسيير البيداغوجي و الإداري لابد من توفير كل الوسائل التي تخدم مشروع المؤسسة كالحاسوب و الطبعة و آلة الطبع .
ـ إدراج تكنولوجية الإعلام و الاتصال في تعليم المواد : أصبح هذا الأمر حتميا في هذا العصر .
ـ تعليم الإعلام الآلي : هناك تأخر كبير في هذا الجانب يجب تدريسه في جميع المستويات بمؤطرين خاصين ووسائل .
ـ تحسين الحياة المدرسية : لكي تصبح المدرسة رائدة في الإصلاح يجب تخصيص ميزانية خاصة بها و مسير مالي خاص بها و تفصل عن التسيير من البلدية .








ملحق لتقرير النقاش الخاص بالتقويم المرحلي للتعليم الإلزامي

بعد مناقشة كل النقاط التي جاءت في المنشور الوزاري و تم الإجابة عليها فتح نقاش حر حول عملية الإصلاح وما يعاني المعلم و التلميذ داخل الحرم المدرسي فكان هذا النقاش :
بعد التنقل من النظام الأساسي و الدخول في نظام الاصلاح التربوي الذي انتهجته الدولة منذ سنة 2003 أي التنقل من التدريس بالأهداف إلى التدريس بالكفاءات التربوية و بعد مرور عشرة سنوات من الاصلاح لوحظ ما يلي :
ـ فيما يخص المتمدرسين :
التلميذ هو لب العملية التربوية و هو رجل المستقبل ، هذا التلميذ الذي حملناه أكثر من طاقته فأنقصنا من حقوقه و أكثرنا عليه الواجبات فالشيء إذا زاد عن حده انقلب إلى ضده فالتلميذ أصبح تائها بين برامج مملة غير منتظمة و غير متسلسلة و بين ضغط المعلم الذي يكلفه بكم هائل من الواجبات .
فتلميذ هذا الإصلاح غاب عنه الذكاء و حسن التعبير و الخط الجميل لأنه افتقد لأشياء كانت عند الجيل الذي قبله .
ـ غاب عنه التعبير عن المشاهد .
ـ غابت عنه مرحلة التحضيرية في السن الأولى .
ـ غابت عنه النصوص المشوقة .
ـ غابت عنه التمارين التي تنمي الذكاء .
معانات تلميذ الاصلاح :
ـ كثرة المواد
ـ كثرة الواجبات
ـ كثرة الاختبارات الدورية
ـ طول مكوثه في المدرسة
2 ـ فيما يخص المعلمين :
في هذا النظام أصبح المعلم تائها نظرا للأثقال التي وضعت على كاهله فهو بين مطرقة البرنامج و سندان المستوى المتدني، فكيف يحقق نتائج مع برنامج مشوش غير منظم و تلاميذ غلب عليهم الملل وكثرة الاختبارات و كفاءات لم تحقق .



3 ـ الوثائق التربوية :
ـ البرنامج : شامل نوعا ما لكل مجالات المعرفة الخاصة بالتلميذ ، أما من حيث الانسجام فهو غير منسجم نظرا لعدم تسلسله و توافقه مع تسلسل كتاب التلميذ ، أما من ناحية قابلية الإنجاز فهناك صعوبة في إنجاز بعض المواد كالتربية العلمية و التاريخ و الجغرافية و التربية المدنية .
ـ الملاءمة : البرنامج غير متلائم مع الحجم الزمني فهناك مواد أخذت أكثر و هناك مواد تحتاج إلى وقت أكثر .
الوثائق المرافقة : ركزت على الجانب النظري و أهملت الجانب التطبيقي .
الوسائل التعليمية : نقص يكاد يكون معدوم في الوسائل التي تخدم العملية التربوية .
الكتاب المدرسي : كثرة الكتب أثقلت كاهل التلميذ فيلاحظ أن بعض المواد لا تحتاج إلى كتاب خاص و بعض المواد يمكن أن تدمج مع بعضها ، فيلاحظ مثلا أن مادتي الرياضيات و اللغة العربية لا تحتاج لكتاب الأنشطة نظرا لوجود التمارين في كتاب التلميذ .
الاكتظاظ : الشيء الذي أثر على مستوى التلاميذ هو كثرة التلاميذ في الحجرة الواحدة و هذا راجع لاهتمام الدولة بالكم دون الكيف و التقليل من نسبة الرسوب و خاصة في السنة الاولى فكيف لتلميذ لا يدرك الحروف و لا يتمك من قراءة الكلمات أن يسمح له بالانتقال ، الشيء الثاني عدم نجاعة امتحان نهاية المرحلة الابتدائية و لماذا دورتين في الامتحان ولماذا لا تكون دورة واحدة و تكون ناجعة .
التوقيت : الطفل يحتاج إلى جانب تعليمي و جانب ترفيهي فكيف لتلميذ يدخل على الساعة 8 صباحا ي يخرج على الساعة 16و 15د مع استراحة ساعة واحدة فمتى يراجع دروسه و متى يلعب ، إذن بهذه الطريقة أثرنا على الجانب النفسي للتلميذ و أصبح مرهق و عصبي لأنه لم يشبع جانبه الترفيهي ربما يقال أن هناك النشاطات لا صفية هذه الأخيرة لم تسند لمختصين في هذا المجال و إنما أسندت لمعلمين لا يفقهون شيء في مجال الموسيقى و لا المسرح ...
4 ـ فيما يخص الإدارة و المدرسة : التسيير الحالي للمدارس التعليمية لا يخدم الإصلاح لأنها لا يوجد بها مكتبات و لا قاعات للإعلام الآلي ولا ورشات للتكنولوجيا و لا وسائل تعليمي .
نقائص الإصلاح :
ـ انتقال التلاميذ اللامدروس و خاصة من التحضيري و الأولى .
ـ عدم نجاعة الامتحانات و الاهتمام بالكم دون الكيف
ـ الاعتماد على تحديد أسابيع التدريس و إلزامية احترامها.
ـ نوعية الأسئلة في الامتحانات الرسمية .
ـ ضعف المستوى في جميع مراحل التعليم
ـ عدم استقرار المعلم من الجانب الإداري الشيء الذي جعله يهمل الجانب التربوي.
ـ حشو الدروس حتى ينهي المعلم برنامجه المكلف به .
ـ نقص الوازع الديني و الأخلاقي في البرامج .
ـ عدم نجاعة التدريس بالكفاءات لأنها الكفاءات تصلح مع المواد التقنية
ـ نقص الوسائل
ـ التدريس بالرموز الأجنبية و خاصة في الطور الأول .
ـ طول فترة مكوث الطفل في المدرسة .
بعض مقترحات إصلاح الإصلاح :
رأى أعضاء الفريق التربوي بأن الإصلاحات الممكن إدخالها حتى نتحصل على نتائج حسنة هي كالآتي :
ـ الاهتمام بالكيف دون الكم .
ـ تقليص وقت مكوث التلميذ في المدرسة .
ـ تخفيف بعض البرامج
ـ الرجوع إلى التوقيت القديم أي من السبت إلى يوم الخميس .
ـ عدم إلزامية التنقل من الأولى إلى الثانية ابتدائي .
ـ إعطاء نجاعة أكبر للامتحانات الرسمية و جعل دورة واحدة في كل امتحان .
ـ تعيين مختصين في مواد التربية الفنية و الموسيقية و التربية البدنية .
ـ توفير الوسائل الكافية لإنجاح الإصلاح و خاصة الإعلام والاتصال .
ـ تشجيع الكفاءات أمام المجتمع .
ـ استقرار الجانب الإداري و المالي للمعلم و عدم تعرضه للاهتزازات المتكررة تجعله يهتم بالجانب التربوي .
ـ توافق البرنامج مع كتب التلاميذ حتى تتم مراقبتهم في البيت .
ـ إدراج اللغة الإنجليزية في الطور الثاني و لو حصة واحدة في الأسبوع لكل قسم .
ـ تفعيل الإجازات و
العقوبات حتى يتم ضبط العملية التربوية .
......... تشرفني زيارتك لموضوعي .........


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://arb2day.123.st
 

عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

مواضيع ذات صلة


خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي , عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي , عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي ,عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي ,عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي , عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات الجامعة و البحث العلمي :: المنتدى التعليمى-